عطية مرجان ابوزر
تتكون الكتب المقدسة للهندوس من أربعة كتب أساسية هي :
الفيدا – الأوبانيشاد – البورانا – البرهمانا وكل هذه الكتب مكتوبة باللغة السنسكريتية .
الكتاب الأول مقسم أيضا إلى أربعة أجزاء هي :ومن غير الواضح متى تحديدا بدء استخدام هذه الكلمة عامة, هل قبل ظهور نبي الإسلام , أم بعد تحول الملك الهندوسي شكراواتى فارماس ملك مالابار إلى الإسلام ( صاحب واقعة انشقاق القمر التي أسلم على أثرها في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ) , أم بعد ذلك .
ريج فيدا – ياجور فيدا – سام فيدا – أثار فافيدا, وأقدمها جميعا هو” ريج فيدا ” و يرى علماء الآثار والمؤرخين أن عمره يزيد على 4000 سنة
فمثلا "الآثار فافيدا" التي تعنى " المعرفة المقدسة Divine Knowledge " و التي تعرف أيضا بالـــ ”براهما فيدا ” تدعي أن ” براهما ” هو ذاته إبراهيم عليه السلام و أن زوجته ” ساراسواتى ” هي ذاتها زوجته سارة . وأن" أثارفا" و "أنجيرا" ليسا إلا سيدنا إسماعيل و سيدنا إسحاق عليهما الصلاة و السلام . وأن ” مانو ” ليس إلا نبى الله نوح عليه السلام .وجدير بالذكر هنا تحديدا أن بعض كبار رجال الديانة الهندوسية ( البانديت ) يسمون كتاب الأثارفا فيدا – فعليا – ويلقبونه بـــ ” كتاب إبراهيم ”
الاسم ” محاماد ” ( محمد كما بالعامية فى مصر ) ورد في البورانا .الاسم ” ماماه ” ورد في كتاب" كنتاب سكت ", وهو جزء من الأثارفا فيدا .
الاسم ” أحمد ” في ورد في "الساما فيدا" التي يصل ببعض كبار رجال الهندوسية إلى الإيمان بأنها أساس كل الفيدا
هذه الكلمة تعنى في اللغة السنسكريتية فعليا ” رجل من بلد أخرى يتحدث لغة أخرى ” . ولكن تستخدم هذه الكلمة بين السوقة الآن بمعنى ” الغير نظيف ” أو أسوأ . ومعناها أيضا يختلف حسب من يستخدمها و على من يطلقها كصفة
ومن غير الواضح متى تحديدا بدء استخدام هذه الكلمة عامة, هل قبل ظهور نبي الإسلام , أم بعد تحول الملك الهندوسي شكراواتى فارماس ملك مالابار إلى الإسلام ( صاحب واقعة انشقاق القمر التي أسلم على أثرها في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ) , أم بعد ذلك
عموما , الماها ريتشى فيازا جامع البيورانا يعرف كلمة الماليخا بـــ ” رجل ذو نوايا طيبة و ذكاء شديد و قوة روحية وولاء وإيمان شديد بالله ” . والكثير من الكلمات السنسكريتية مشتقة من كلمات عربية و عبرية قديمة . وهناك أدلة لغوية تثبت أن أصل كلمة ماليخا هو الكلمة العبرية ” ماحيخا ” التي تطلق بمعنى ” إخوتكم ” أو ” أخوك ” و التي استخدمت تحديدا في الكتاب المقدس للنصارى - العهد القديم "أُقيم لهم نبيًا من وسط أخوتك مثلك وأجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به" (سفر التثنية 18: 18)
وها هي الترجمة للمقطع :
” ماليخا رجل أجنبي يتحدث لغة أجنبية,و قائد روحي سيظهر مع أصحابه . سيكون أسمه محاماد ( محمد ) .
النبوءة في الساما فيتا II : 6 , مانترا 8 ” أحمد تلقى ( الشريعة ) من ربه. إنها شريعة تمتلئ بالحكمة . إني أتلقى النور منه كأنه الشمس ” .
و كذلك من نفس الكتاب و القسم من مانترا 28 إلى مانترا 31 : ” سواء بني هذا البيت بحوائط عالية أو منخفضة , سواء كانت حوائطه مستقيمة أم لا , إلا أن الله يمكن رؤيته هناك فى كل زاوية منه . كل من يعرف هذا البيت – بيت الله – يعرفه لأن الله يذكر عنده . هذا بيت الملائكة الذي تحيطه 8 دوائر من حوله و له تسعة أبواب . إنه البيت الذي لا يقهر وفيه الحياة الأبدية ومحاط بالأنوار المقدسة ”
كذلك ويذكر التنزيل أي ( الوحي ) فى كتاب "كنتاب سكت" 4 من الأثارفا فيدا : ” أنشر الحقيقة يا كثير الحمد ( أحمد ) . أنشر الحقيقة مثل عصفور يغرد فوق شجرة ظليلة مثمرة . شفتاك ولسانك يتحركان بسرعة مثل شفرات مقص حادة ” ...
( يذكرنا هذا النص بذاك الإصحاح من سفر نشيد الإنشاد الذي يذكر فيه سيدنا محمد بالاسم ” محمديم ” ؟؟ ) سفر نشيد الإنشاد5 :16 " حلقه حلاوة محمديم هذا حبيبي و هذا خليلي يا بنات اورشليم"
ومن صفات النبي محمد ذكر الكتاب أيضا :
إنه ”محمد "صلى الله عليه و سلم بلا ادنى شك ولامجال لجدل.
الفيدا – الأوبانيشاد – البورانا – البرهمانا وكل هذه الكتب مكتوبة باللغة السنسكريتية .
الكتاب الأول مقسم أيضا إلى أربعة أجزاء هي :ومن غير الواضح متى تحديدا بدء استخدام هذه الكلمة عامة, هل قبل ظهور نبي الإسلام , أم بعد تحول الملك الهندوسي شكراواتى فارماس ملك مالابار إلى الإسلام ( صاحب واقعة انشقاق القمر التي أسلم على أثرها في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ) , أم بعد ذلك .
ريج فيدا – ياجور فيدا – سام فيدا – أثار فافيدا, وأقدمها جميعا هو” ريج فيدا ” و يرى علماء الآثار والمؤرخين أن عمره يزيد على 4000 سنة
فمثلا "الآثار فافيدا" التي تعنى " المعرفة المقدسة Divine Knowledge " و التي تعرف أيضا بالـــ ”براهما فيدا ” تدعي أن ” براهما ” هو ذاته إبراهيم عليه السلام و أن زوجته ” ساراسواتى ” هي ذاتها زوجته سارة . وأن" أثارفا" و "أنجيرا" ليسا إلا سيدنا إسماعيل و سيدنا إسحاق عليهما الصلاة و السلام . وأن ” مانو ” ليس إلا نبى الله نوح عليه السلام .وجدير بالذكر هنا تحديدا أن بعض كبار رجال الديانة الهندوسية ( البانديت ) يسمون كتاب الأثارفا فيدا – فعليا – ويلقبونه بـــ ” كتاب إبراهيم ”
الاسم ” محاماد ” ( محمد كما بالعامية فى مصر ) ورد في البورانا .الاسم ” ماماه ” ورد في كتاب" كنتاب سكت ", وهو جزء من الأثارفا فيدا .
الاسم ” أحمد ” في ورد في "الساما فيدا" التي يصل ببعض كبار رجال الهندوسية إلى الإيمان بأنها أساس كل الفيدا
هذه الكلمة تعنى في اللغة السنسكريتية فعليا ” رجل من بلد أخرى يتحدث لغة أخرى ” . ولكن تستخدم هذه الكلمة بين السوقة الآن بمعنى ” الغير نظيف ” أو أسوأ . ومعناها أيضا يختلف حسب من يستخدمها و على من يطلقها كصفة
ومن غير الواضح متى تحديدا بدء استخدام هذه الكلمة عامة, هل قبل ظهور نبي الإسلام , أم بعد تحول الملك الهندوسي شكراواتى فارماس ملك مالابار إلى الإسلام ( صاحب واقعة انشقاق القمر التي أسلم على أثرها في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ) , أم بعد ذلك
عموما , الماها ريتشى فيازا جامع البيورانا يعرف كلمة الماليخا بـــ ” رجل ذو نوايا طيبة و ذكاء شديد و قوة روحية وولاء وإيمان شديد بالله ” . والكثير من الكلمات السنسكريتية مشتقة من كلمات عربية و عبرية قديمة . وهناك أدلة لغوية تثبت أن أصل كلمة ماليخا هو الكلمة العبرية ” ماحيخا ” التي تطلق بمعنى ” إخوتكم ” أو ” أخوك ” و التي استخدمت تحديدا في الكتاب المقدس للنصارى - العهد القديم "أُقيم لهم نبيًا من وسط أخوتك مثلك وأجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به" (سفر التثنية 18: 18)
وها هي الترجمة للمقطع :
” ماليخا رجل أجنبي يتحدث لغة أجنبية,و قائد روحي سيظهر مع أصحابه . سيكون أسمه محاماد ( محمد ) .
النبوءة في الساما فيتا II : 6 , مانترا 8 ” أحمد تلقى ( الشريعة ) من ربه. إنها شريعة تمتلئ بالحكمة . إني أتلقى النور منه كأنه الشمس ” .
و كذلك من نفس الكتاب و القسم من مانترا 28 إلى مانترا 31 : ” سواء بني هذا البيت بحوائط عالية أو منخفضة , سواء كانت حوائطه مستقيمة أم لا , إلا أن الله يمكن رؤيته هناك فى كل زاوية منه . كل من يعرف هذا البيت – بيت الله – يعرفه لأن الله يذكر عنده . هذا بيت الملائكة الذي تحيطه 8 دوائر من حوله و له تسعة أبواب . إنه البيت الذي لا يقهر وفيه الحياة الأبدية ومحاط بالأنوار المقدسة ”
كذلك ويذكر التنزيل أي ( الوحي ) فى كتاب "كنتاب سكت" 4 من الأثارفا فيدا : ” أنشر الحقيقة يا كثير الحمد ( أحمد ) . أنشر الحقيقة مثل عصفور يغرد فوق شجرة ظليلة مثمرة . شفتاك ولسانك يتحركان بسرعة مثل شفرات مقص حادة ” ...
( يذكرنا هذا النص بذاك الإصحاح من سفر نشيد الإنشاد الذي يذكر فيه سيدنا محمد بالاسم ” محمديم ” ؟؟ ) سفر نشيد الإنشاد5 :16 " حلقه حلاوة محمديم هذا حبيبي و هذا خليلي يا بنات اورشليم"
ومن صفات النبي محمد ذكر الكتاب أيضا :
إنه ”محمد "صلى الله عليه و سلم بلا ادنى شك ولامجال لجدل.
من وجهة نظر إسلامية :
يعتقد أن بعض الكتب الهندوسية قد يكون موحى به من الله تعالى. فمنها ما يقص عن بعض أنبياء الله ودعواتهم في سبيله سبحانه . ويعتقد كذلك أن الكثير من الشروح و التفاسير اللاحقة قد تم ضمها إلى هذه المصادر و اعتبرت لاحقا أجزاء لا تتجزأ منها والأمثلة على ذلك كثيرة .
يعتقد أن بعض الكتب الهندوسية قد يكون موحى به من الله تعالى. فمنها ما يقص عن بعض أنبياء الله ودعواتهم في سبيله سبحانه . ويعتقد كذلك أن الكثير من الشروح و التفاسير اللاحقة قد تم ضمها إلى هذه المصادر و اعتبرت لاحقا أجزاء لا تتجزأ منها والأمثلة على ذلك كثيرة .
أن كتب هؤلاء الريتشي أي ( الأنبياء ) تحتوى على كثير من النبوءات حول محمد آخر الأنبياء صلى الله عليه وسلم .كما أن كل كتب الهندوس الأساسية أشارت إليه عليه الصلاة و السلام وإلى صفاته وأحداث حياته و صفات أتباعه و أصحابه بل و إلى مكة و بكة و الكعبة و الجزيرة العربية بل وإلى سيدنا إبراهيم كما ذكرنا سابقا .فأحيانا كان يشار إليه باسمه عليه الصلاة و السلام – محمد – وأحيانا أخرى أحمد أو محاماد وأحيانا أخرى بالاسم ماماه .
ومن ضمن الــ 18 جزءا من البيورانا هناك واحدة تدعى ” بهافيشيا بوران ” وهى تعنى حرفيا ” أحداث المستقبل ” . وهى ينظر إليها الهندوس على أنها كلام الله مباشرة . هذا الجزء يحتوى تحديدا على أسم النبي محمد صلى الله عليه و سلم – باللفظ فعليا – فى القسم الذي يسمى ” براتى سارج بارف III : 3 , 3 , مقطع 5
وها هي صورة النص السنسكريتي موضحا عليه مواضع ذكر أسم نبي الله عليه الصلاة و السلام :
هذا ” الماهاديف ” العربي ذو الطبيعة الملائكية , سيهبه ولاؤه التام واحترامه سيقول له
” إني أضع بين يديك طاعتي وولائي يا فخر البشرة يا ساكن أرض العرب .
ومن قبل ذلك ظهر عدوى الذي هزمته لاحقا والذي كان مرسلا بجيش عظيم من قبل أعدائي ”أي أبرهة الأشرم ”
سأرسل لهم محمد الشهير لأهديهم إلى الصراط المستقيم و الطريق القويم
وهو الذي أعطى صفة / ملة إبراهيم والذي لن يشغله شيء إلا هداية البيشاشا إلى الصراط المستقيم"
كذلك يذكر هذه النبوءة أو هذا الخبر عن مكة المكرمة من أثارفا فيدا X , 2 , مانترا 33 : ” وبقى براهما ( إبراهيم ) عند هذا البيت المضاء بنور السماء و الممتلئ بالبركات والتقديس . إنه الموضع الذى يمنح الناس القوة الروحية وهو لا يقهر ” .
ومن أدق ما ذكرة هذا الكتاب : أن والد هذا المنتظر يسمى ” فيشنو باهاجات ” و الترجمة الحرفية للاسم الأول هي ” عبد الله ”ووالدته إسمها ” سوماأنى ” أي ” آمنة ”
ويعرض هذا الكتاب العديد من المقاطع التي ذكرت صحابة رسول الله أيضا وجيشه عند فتح مكة والمقدر بعشرة آلاف مقاتل كذلك تحدث عن ملك مالابار الذي أسلم إثر رؤيته هو زوجته لانشقاق القمر من فوق سطح بيته فى زمان رسول الله .
- أن معظم طعامه هو شخصيا سيكون البلح ( التمر) و الزيتون , و سيكون أكثر الناس أمانة و صدقا .
- طبقا لكتب الفيدا سيكون هذا الكالكى أفاتار من عشيرة شريفة و عالية المقام و المرتبة بين أهل بلاده ."إشارة إلى قريش"
- أن الله سبحانه و تعالى سيزوده بفرس أو حصان شديد السرعة ليتجول به في العالم و إلى السماوات السبع أيضا (إشارة إلى حادثة الإسراء والمعراج "
- أن الله سينصره وسيؤيده بنصره و عونه فى معاركه ."اشارة الى غزوات رسول الله"
- وهى نقطة أخرى ملفتة للنظر بشدة وهى أنه سيولد في اليوم الثاني عشر من الشهر.
- سيكون هذا الكالكى أفاتار فارسا و محاربا جسورا – رجل سيف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق